«سبْحَنَ الَّذِى أَسرَى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِّنَ الْمَسجِدِ الْحَرَامِ إِلى الْمَسجِدِ الاَقْصا الَّذِى بَرَكْنَا حَوْلَهُ لِنرِيَهُ مِنْ ءَايَتِنَا إِنَّهُ هُوَ السمِيعُ الْبَصِيرُ»
بارك الله فيك أخي محمد على الاهتمام بأولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين والقضية الفلسطينية عموما