سئلة الاخ زبوح أولا لماد تحب ان تكبر اللحية؟
2/ هل ترا أنك انسان متدين؟
3/اعضني معاني هده الكلمات بالنسبة لك
أ/ الاسلام
ب/ الرسول محمد صلى الله عليه وسلم
ج/زبوح محسن
د/ الرحمة
ه/العرب
4/مارد فعلك في هده المواقف
أ/حين اضلب مساعدتك في فرض الفرنسية
ب/حين يعسبك أحدهم
ج/حين أقول لك حسن لحيتك
د/ لمادا تنسا البس ورد الخاص بعضويتك بمنتديت عشاق اسيا
ه/ان رأيت عفريت
ي/ان رأيت جرش بوش
ف/حين ترى حسام يبكي
ق/ ان وجدت مليون دلر
5/كم مرى تبكي في اليوم
6/ ماهو الضبق اللدي تجيد تحطيره
7/ ماهي مميزات الزوجة التي تحب الزواج بها
8/كم من ولد تنوي الولادة
9/لماد أنت ذكي
10/لمادا لم تجب في اخر فرض لعلوم المهندس
11/كم شعرة في رأسك
12/كم من شعرة في لحيتك
13/ماهو حلمك في هاده الحياة
15/ كم من مرا في السنة حنضف لحيتك وتحسنها
16/لمادا أنت لست اجتماعي ومنضوي
17/ماد تريد أن تكون في المستقبل
18/هل انا مدعو لحفل زفافك
19/كم من مرة كذبت علي (بصراحة)
20/ما هي الخسلا اللتي تكرهها في الانسان
21/ مارايك في هده الأسئلة؟
الأجوبة بحول الله:
1*أحب إعفاء اللحية لانها سنة نبوية شريفة, قال صلى الله عليه وسلم:"خالفوا المشركين ، وفروا اللحى وأحفوا الشوارب"
من المؤكد أخي زبوح أن الحديث واضح للغاية ولا يحتاج إلى الشرح , أضف على هذا أن الرسول عليه أفضل |
لصلاة قال: انهكوا الشوارب وأعفوا اللحى
لذلك أقول أن هذا السؤال يجب أن يوجه إليك بشكل آخر :لماذا بسأل عن إعفاء اللحية .
ولا أتوقف عند هذا فقط بل أستشهد بقوله صلى الله عليه وسلم : فمن رغب عن سنتي فليس مني , فكيف نتجرأ على رسول الله وقد قال جل وعلا: لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِّمَن كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيراً .
2*علينا اخي أن نعرف ما نقوله أما التدين فهو فطرة فطرالله عباده عليها ، وركزها في نفوسهم ، فما من أحد من العالمين إلا ويجد ذلك من نفسه ،بحيث لا يستطيع العيش بدونه إلا مع حرج وضنك ، وحاجة الإنسان إلى التدين أعظم من حاجته إلى الطعام والشراب . ويكتسب التدين أهميته أيضا بالنظر إلى آثاره الإيجابية، على الفرد والجماعة على حد سواء .
وبالتالي فالإنسان عليه أن ينمي هذه الفطرة فكلنا متدينون إلا من أبى والتدين مهم جدا لأنه يحسس الإنسان بالراحة واليقين ذلك لأن غير المتدين لا يعرف هذه الراحة فهو يرى أنه مستهدف دائما .
لذلك أقول لك ان التدين هو عكس ما تعرفه , المسلمين متدينون والمسيحيون متدينون واليهود متدينون يا أخي وأنا مسلم وأنت تعرف ذلك إذن فأنا متدين , وبالتالي فسؤالك هذا كان عليه أن يكون اكثر فهما منك أخي لانك بذلك قد تكون اعتبرت الاغلبية الساحقة من الناس غير متدينين وبالتالي لا يعترفون بوجود خالقهم الله عز وجل
3*معاني هذه الكلمات:
وأشكرك أخي على السؤال , فأولها الإسلام ذلك الدين الذي ارتضاه لنا الله عزوجل وأقامه على الأرض شاء من شاء وكره من كره. إنه عزتنا وفخرنا وعلينا نصرته وتطبيقه على احسن وجه.
وثاني كلمة وهي متعلقة بسيد الأولين والآخرين وإمام العالمين وناشر الدين وشفيعنا إن شاء الله يوم الحساب المبين صلوات ربي وسلامه عليه.
أما الثالثة فهي لأخ لي لا أحب وصفه لأنه غني عن كل تعريف .
والرابعة أخي هي التي اتبعتها وأنا أجيب على هذه الأسئلة كما تعلم .
أما الخامسة فهم العرب الآن وأتمنى أن يبقوا كذلك في كل الظروف رغما عن العولمة.
5*
والله إنك تريد ما لم يرضاه لك دينك فكيف أرضاه أنا لك.ألا وهو الغش فمن غشنا فليس منا.
وفي الثانية أنت تعرف رد فعلى عندما يسبني أحدهم . فأنت صديقي طبعا.
أما ما تبقر من مواقف فإني لا أتأثر بها.
6*والله الأمر غير منتظم.
7*أمر الامر حساس للغاية. وتداوله على الأنترنيت ليس شيء ضروريا.
8*أما قضية الانطواء وعدم الإجتماعية فالحديث فيها طويل:وسألخصه قدر المستطاع:الانطواء سمة من سمات الشخصية كما قال أخونا الفرويدي، مثلها مثل العصبية أو أن نصف الشخص بسرعة الغضب، أو أنه اجتماعي ... الخ. وسمات الشخصية ليست مرضاً لأنها صفة تلازم الفرد من صغره، وتكون جزءً من شخصيته، كأن نقول مثلاً أن فلاناً موسوس في النظافة مثلاً، ونقصد بذلك أنه يهتم بالنظافة بشكل كبير، ولكنه ليس مريضاً ولا تتداخل وسوسته هذه في أنشطته اليومية بمعنى أنه يمارس حياته بشكل طبيعي، أما إذا زادت هذه السمة وأصبحت تشكل عائقاً في حياته، كأن تأخذ مسألة النظافة معظم اهتمامه وبدلاً من أن يكتفي بغسيل يدية مرتين مثلاً فيظل يغسل فيها مرات ومرات، ومع ذلك يظل يشعر بالاتساخ هنا نقول أن الأمر تحول إلى مرض. وكذلك الانطواء إذا صاحبته أعراض أخرى يمكن أن يكون عرضاً لمرض وليس سمة في الشخصية.
والمنطوي عادة ما يحب الانفراد بنفسه معظم الوقت، أو يكون قليل العلاقات ويقلصها في صديق واحد مثلاً، ولا يميل للمشاركة في الأنشطة العامة والاجتماعية، ويستمتع بوجوده منفرداً أو في أقل نطاق من الأصدقاء،
فالواجب عليك أخي محسن أن تغير رأيك حول الانطواء.فربما تكون أنت أيضا منطويا.
8*والخصلة التي أكرهها في الإنسان هي بالضبط الكذب جنبنا الله إياها.
وأعتذر لأنني لم أجب على كل الأسئلة لأنني لا أراها مهمة للغاية.